الأحدث من الزمان


الزمان
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- الزمان
معرض طلابي يسبق المشاركة بمؤتمر زيارة الأربعين
معرض طلابي يسبق المشاركة بمؤتمر زيارة الأربعين نظّم قسم النشاطات الطلابية في جامعة بغداد معرضاً فنياً استعداداً للمشاركة في النسخة التاسعة من مؤتمر زيارة الاربعين الدولي.وضمّ المعرض مجموعة من الأعمال الفنية التي أنجزها أساتذة وطلبة وموظفو الجامعة، وتنوعت بين الرسم والنحت والتصوير الفوتوغرافي، عبّرت جميعها عن قيم ومواقف واقعة الطف ويوم الأربعين، مجسّدةً الجانب الإنساني والروحي لهذا الحدث العظيم. وافتتح المعرض مساعد رئيس الجامعة للشؤون الإدارية رغد الهاشمي، بحضور ممثل عن العتبة الحسينية المطهرة، وعميد معهد التخطيط الحضري والإقليمي للدراسات العليا كريم حسن علوان ، ومدير قسم النشاطات الطلابية علي صادق ذياب ، إضافة إلى جمع من الأكاديميين والطلبة .ووفقا لصفحة الجامعة في (فيسبوك) (يهدف المعرض إلى عرض الأعمال الفنية التي ستُشارك بها الجامعة في مؤتمر زيارة الأربعين، تأكيدًا على الدور الثقافي والفني للمؤسسات الأكاديمية في إحياء هذه المناسبة العظيمة).وفي ختام الفعالية، أشاد مساعد رئيس الجامعة بالمستوى المتميز للأعمال المعروضة، مؤكداً حرص الجامعة على دعمهم وتوفير كل ما يلزم لمواصلة نتاجهم الفني.


الزمان
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- الزمان
عدد جديد من مجلة السينمائي
عدد جديد من مجلة السينمائي مواضيع عدة ضمها العدد 21 من مجلة السينمائي التي تعنى بشؤون السينما، فيما حمل ملف العدد عنوان (افاق تدريس السينما في كليات ومعاهد الفنون الجميلة)، وافتتح العدد رئيس التحرير عبد العليم البناء بكلمة عنوانها (نهضة سينمائية حافلة) وفي الملف هناك حوار اجراه البناء مع نقيب الفنانين عبد الجبار جودي الذي قال ان (عام 2025 سيكون عام السينما بامتياز)وكتب صالح الصحن مادة بعنوان (دراسة السينما). وكتب ماهر مجيد ابراهيم عن (صناعة الصورة بين الدرس الاكاديمي والممارسة العملية) وكتب سالم شدهان عن (السينما بين الكتاب والتدريسي والذكاء الاصطناعي)، اما كلاكيت علاء المفرجي جاء بعنوان (الدراسة الاكاديمية للسينما)، وكتب علي حنون عن (نظرية الفن كصنعه وانعكاساتها في تعليم الفن السينمائي) وهناك لقاء مع شذى العاملي المخرجة التلفزيونية والاستاذه الجامعية اجرته معها علياء المالكي والتي اكدت ان (رئاسة القسم مسؤولية كبيرة وفرصة حقيقية لاحداث تغيير ايجابي في واقع التعليم السينمائي ونأمل ان تلبي المناهج التدريسية طموحات الطلبة وسط التطور الكبير في العمل السينمائي)، ولرضا المحمداوي هناك مقال بعنوان (دراسة السينما اكاديمياً.. احجار في المياه الراكدة). وفي زاويه سينمائيون عراقيون كتب سعد نعمه عن المخرج والممثل طارق عقراوي، وهناك دراسة لورود ناجي العارضي بعنوان (صناعة السينما بين الذكاء الاصطناعي والبشر من يتفوق؟) وهناك متابعة لما جرى عند مشاركة العراق في مهرجان كان .ومن الرباط كتب رضا الاعرجي عن (السينما السياسية.. افلام كوستا غافراس انموذجا). ويبحث استناد حداد من استراليا عن الاجابة للسؤال التالي :كيف استطاعت استراليا ان تخترق هوليود بفن الرسوم المتحركة؟ واختتمت المجلة مواضيعها بمقال لنقيب الفنانين العراقيين جبار جودي بعنوان (نحو دوره ثانية المهرجان بغداد السينمائي).


الزمان
منذ 2 ساعات
- أعمال
- الزمان
التجارة الإلكترونية وتأثيرها على الاقتصاد
التجارة الإلكترونية وتأثيرها على الاقتصاد – رسالة الحسن تشهد التجارة الإلكترونية نموا متسارعا في العصر الرقمي، وقد أحدثت تحولًا كبيرا في أنماط البيع والشراء حول العالم، مما أثّر بشكل مباشر وغير مباشر على الاقتصاد التقليدي. فيما يلي نظرة على أبرز تأثيرات التجارة الإلكترونية على الاقتصاد التقليدي: تراجع دور المتاجر التقليدية: مع توفر المنتجات والخدمات عبر الإنترنت، أصبح بإمكان المستهلكين الشراء من منازلهم، مما أدى إلى انخفاض عدد الزبائن الذين يتوجهون إلى المتاجر الفعلية. ونتيجة لذلك، أغلقت بعض المتاجر التقليدية أبوابها أو قلصت فروعها. تغير سلوك المستهلك أصبح المستهلك أكثر وعيًا وتطلبًا، حيث يمكنه مقارنة الأسعار والاطلاع على تقييمات المنتجات قبل اتخاذ قرار الشراء. هذا دفع الشركات التقليدية إلى تطوير خدماتها وتحسين تجربة العميل لمنافسة المنصات الإلكترونية. رغم أن التجارة الإلكترونية قد تؤدي إلى فقدان بعض الوظائف في القطاع التقليدي، فإنها خلقت فرصًا جديدة في مجالات مثل: تطوير المواقع والتطبيقات التسويق الرقمي خدمات الشحن والتوصيل دعم العملاء عبر الإنترنت تحفيز الابتكار والتطور التكنولوجي أجبرت المنافسة مع المنصات الإلكترونية الشركات التقليدية على تبني تقنيات حديثة مثل أنظمة نقاط البيع الرقمية، وبرمجيات إدارة المخزون، والتحليلات المتقدمة لتوقع الطلب وتحسين العمليات. من خلال التجارة الإلكترونية، أصبح بإمكان الشركات الصغيرة والمتوسطة تسويق منتجاتها عالميًا دون الحاجة إلى بنية تحتية ضخمة، مما يعزز من التنافسية ويدعم الاقتصاد المحلي. ازداد الطلب على خدمات الشحن والتوصيل، مما أدى إلى نمو قطاع الخدمات اللوجستية بشكل ملحوظ وتطور حلول التوصيل السريع والمستدام. رغم التحديات التي فرضتها التجارة الإلكترونية على الاقتصاد التقليدي، فإنها فتحت آفاقًا جديدة للنمو والتطور. والمستقبل سيكون من نصيب من يستطيع الدمج بين الأساليب التقليدية والتقنيات الرقمية لتقديم أفضل قيمة ممكنة للمستهلك.


الزمان
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- الزمان
الشعر الشعبي..ندّابة المازوشيا الممتعة
بداية ،أنا أحب الشعر الشعبي، ونظمته وأنا بمرحلة المراهقة، لأنني نشأت في ' ديوان عرب ' بقرية جنوبية. وقدمت في السبعينيات برنامجا إذاعيا عن الشعر الشعبي،وألّفت خمس أغان بأصوات مطربين معروفين. أقول هذا حتى لا يقول عني من استفزه العنوان أنني أبن مدينة أو ' حداثوي ' ، إنما أتمنى عليهم ' الشعراء الشعبيين ' أن يفكروا فيما أقول بشفافية. ولا يعنيني هنا البحث عن أسباب أو مبررات ' الحزن ومشتقاته ' في الشعر الشعبي ، الناجمة عن ثلاثية ظلم ' الإقطاع والسلطة والطبيعة ' ، إنما أتحدث عن التأثير الذي يحدثه هذا اللون من الشعر الجماهيري ، ليس فقط في نوعية مزاج الإنسان وسلوكه، بل حتى في تشكيل منظوره للحياة والحب. فما يفعله الشعر الشعبي ' قصيدة ، أغنية ..' يشبه ما تفعله المدرسة في تشكيل تفكير الطلبة وشخصياتهم . سنكتفي في هذه المقالة بالتقاط صفة مازوشية واحدة أشاعها الشعر الشعبي بين الناس فأقول ، انه لمن المعقول أن يتباهى الإنسان بما يملكه من مال أو أملاك أو أولاد أو جاه أو حظ …أما أن نتباهى بأيّنا أكثر حزنا ، فتلك بالتأكيد حالة مرضية . افدح مصيبة والشائع أنه ما أن يحضر شاعران شعبيان في ندوة أو مقابلة فضائية حتى تراهما يتباريان ' بالدارمي ' بما هو أوجع حزنا وأفدح مصيبة . ومؤشر أخطر نفسيا ، أن تقويم الناس لهذا الشاعر أو ذاك قائم على أساس هذا المعيار ' المازوشي !'.ولهذا تجد العراقيين – وأنا وأنت منهم – ما أن يسألنا أحد عن أحوالنا حتى نجيبه بما غنّاه رياض أحمد : ' تسألني عن الحال ، حالي على حاله..سمجه وشحيح الماي ، وبظهري فاله '. أما اذا شكا أحدهم حاله لنا فاننا نردّ عليه قبل أن يكمل: ' يا أخي أنت زين ..لكن آني .. ' وتروح تروي له مصائبك بتراجيديا حسينية !. وصار حالنا في التباهي بالحزن كحال تلك المرأة التي ذهبت الى صديقتها تشكو همومها، فقالت: ' ما تدري بيّ الناس، العلّة خفية.. بالكلب سبع أزروف ويلاه يخيه ' أي : إن الناس لها الظاهر ياأخيتي ولا تدري بأن الهموم أحدثت سبعة ثقوب بقلبي. وكان المفروض بصديقتها أن تواسيها وتهوّن عليها الأمور. لكنها أجابتها بالدارمي أيضا : ' نيالك بدنياك بس سبعة أزروف ..الكلب منخل صار بيه العمى يشوف '. أي : سعيدة أنت اذا كان بقلبك سبعة ثقوب فقط ، فقلبي صار منخلا يرى من خلاله حتى الأعمى !. وهذا ما صار شائعا بيننا…التباهي بأحزاننا. وربما أن الله خصّنا بالزيادة منها أكثر من باقي البشر، لأننا نحبها!. وثمة معلومة علمية هي أن البحوث الحديثة أشارت الى أن فاعلية الدماغ تتراجع عندما يتعرض الفرد الى انفعال الحزن. وأن الضغوط المصحوبة بالتهديد تؤثر بشكل خطـــــــر في كيمـــــيائية الدماغ. ولخمسة واربعين سنة العراقي ' يدق ويلطم ' والشعر الشعبي يتولّى دور ' الندّابه ' المفوّهة البارعة التي تؤجج الحزن بمتعة صار التلذذ به وبها مزاجا عاما ، لاسيما بين عشرين مليونا من الشباب ' أبناء الحروب الأربع!' الذين لم يعرفوا الفرح في حياتهم.والمفارقة أن أبرز ثلاثة في الشعر الشعبي.. أعني ابن قلعة سكر الصديق ' عريان السيد خلف(1940-2018) وكاظم إسماعيل الكاطع وناظم السماوي ' هم تقدميون ، لكنهم – ومعهم كل الشعراء الشعبيين – أشاعوا بين الناس عكس ما يبشر به الفكر التقدمي!


الزمان
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الزمان
جدل الانتخابات وتطبيق قانون تسلا
للوصول الى الهدف الذهبي جدل الانتخابات وتطبيق قانون تسلا – سعد محمد الكعبي الحُوار السياسي بين الكتل والأحزاب آلمرشحة مستمر و متاح على طاولة دائرية مع تجدد الخلافات والمشكل حول الوصول إلى هدف معين يصبو اليه الجميع مهما كلفهم ألأمر ، تحسبا لأي تغيير يطرأ على قانون الانتخابات وتدخلات خارجية سياسية او مذهبية , رغم ان التجييش مستمر و حلقة الصراع السياسي تتجدد كل اربع سنوات. اليوم الانتخابات العراقية تشهد اشد الحالات توتر سيكولوجي خاصة بعد دخول مرشحين من معقل وقبيلة الرئيس السابق إلى ساحة الانتخابات لأول مرة وابتعاد الصدر الزعيم الأكثر جدلا واكثر شعبية في البلاد عن الدخول في الانتخابات ودخول كيانات جدد في تجربة سيشاركون في غانمة مغارة علي بابا الخالدة الغانمة الكبيرة الهدف الذهبي لكل الأحزاب. ارتال عسكرية الكل يسعون جاهدين في حلقة ساخنة تستنزف كل الماديات والحلحلة ودعاء الوالدة والثلاث دفاتر وتختصر ساعات الليل والنهار بلحظات يتبخر كل شيء حتى ألأحلام التي تراود العشرات من المرشحين الجدد الذين سيدخلون عالم الغنى والأرتال العسكرية والوساطات السياسية والروحية والميتافيزيقيا. الطاولة السياسية اليوم بحاجة إلى من يقلبها ويحرك الشارع ويقلب التوقعات , دخول مرشحين من معقل الرئيسي السابق يعني في المفهوم الموقع الجغرافي والشيعي عودة الحزب المحظور بشكل رسمي وان كان يعمل بشكل غير رسمي , في المقابل رجال معممون يتكاتفون في النزول للانتخابات في قائمة واحدة معهم ,فالسياسية حقا لاتعرف الحق والباطل الهدف المرجو المنصب والتنازلات . هل ينزل الصدر إلى الانتخابات بعدا ن لملمت الشمس وشاحها وظهرت الشمس الصفراء الحارقة ؟ هل يُسن قانون جديد بعودة التيار الصدري بقائمة لاحقة يصوت عليها الكثير ام سيشكل الصدريين الجهة المعارضة ؟ واسئلة كثيرة تطرح على طاولة التشريع وفي الشارع الأكثر سخونة. حتى تختصر هذه الإشكالات وكل الماورائيات والمعتقدات ان تدفع ثلاثة دفاتر كحد أدنى ستضمن لك مقعدا على وليمة العراق الكبرى.